الصورة أبلغ من الف كلمة ، الصور لمدينة نجازاكي بعد الحرب العالمية الثانية وبعدها بخمسين عاما ، لا تحتاج منا إلى تعليق ، ولكنها توضح نتائج العمل ، العمل فقط ، ومن يستطيع فإنه يعمل ومن لا يستطع فينتقد
فلنعمل فرادى ، لان العمل الجمعي لم يخلق لنا ، نعمل بجد ولو بصورة فردية ربما كان حاصل جمعنا يساوي ما نتمناه ، لان منطق الرياضيات عندنا غريب ، فكل العمليات الحسابية لدينا تساوي صفر
هناك 5 تعليقات:
صدقت
اولئك المخلصون يعملون فى صمت
واخرون لا يعملون ويهللون فى صخب رحمنا الله منهم
واعاننا الله على الفعل الصحيح فكلنا على ثغر
لو ندرك فقط
تحياتى
شيماء سمير
اصبتِ في التعبير عن العمل بالمخلص ، والاخلاص في العمل هو الفارق الجوهري بيننا وبين الغرب ، كما انه واجب ديني ( رزقنا الله واياكِ العمل المخلص) ، واكرر دعواكِ بأن يسددنا الله للعمل الصحيح
اشكرك جدا علي حضورك
تحياتي
دعونا نعمل في صمت ... للاسف اصبحنا جميعا نتكلم فقط ولا ندري الي اين ياخذنا الكلام وياخذ السامعين ايضا له ...لو ان كل متحدث لساعة عبر قمر من الاقمار قضي تلك الساعة في عمل ينفع بلده لما وجد شيء ينتقده اصلا ...
كاتبة الربيع ولاء
صدقت ، فاوقات العمل لا تترك لغيره شىء ، عكس اوقات الفراغ تماما
وبعض الناس تعبت من كتر الإنصات فقررت الكف عن سماع شىء ، نتمني الوصول لمرحلة العمل دون كلام
اشكرك
تحياتي
إرسال تعليق