قالت لى ذات يوم أنت وهجي وأشتعالى ، صدقتها حين كانت ترتعد شفاها دون ان ألمسها ، ودون ان تلمسني ، وأشعلت داخلي براكين لن تطفأ ابدا ، كنت أظن اننا ضد التملك ، فزمن التملك ولي ، ولكنى أكتشفت ان الشى الذى لا تستطيع الأستغناء عنه يمتلكك ، حين قالت لكل رجل تقابله ( أنت وهجي وأشتعالى )لكنى - ربما- استطيع ان ابتكر وسيلة أخرى للأحتياج حين استرجع تاريخي معها واعانق عصفورا صغير نما داخلى عندما كنت اقولها بكل صدق .... أحبك وكانت تتمناها من ملايين الرجال
هناك 5 تعليقات:
حمدا لله على السلامة
رقيق فى أوجاعك كعادتك
كل سنة وأنت طيب
ورمضان كريم
اول بوست شجعني أقرا اللي بعده واللي بعده وللآخر
أسلوبك مميز وجملك رشيقه
بتخلي الواحد ينتقل من جمله للتانيه بكل سلاسه واندماج مع المكتوب..
بهنيك على كتاباتك
وكل سنه وانت طيب
معقول في حد كده
مش يمكن ظالمها؟
رمضان كريم
...................................
...................
.........
ادرك تماماانك ستقرا نقاطى بتمعن شديد
شيماء
......
ست نقاط فقط
تعنى
قرأتها
تحياتي
إرسال تعليق