ساعات قليلة ونتعانق ، ربما عشقتك كرهتك كثيرا ، ربما تركتني بعيدا
ربما - ذات يوم - كنت تعلم ما المصير حين أسكنت نفسك فى أول الكلمات على لساني
وانا فى السطر الأخير
قلمي
يا موطنى الذى اعانقه ، حين اشتاق العناق ، وبين أناملي مداد يطلى بياض القراطيس فى حياتي
تحرك كف عن هذا السكون ، فأنت حر فى قيودك ، تحترق من أجلي
ساعات قليلة وأعانق فيك المداد
هل تحتوينى
هناك تعليقان (2):
ماشاء الله مدونتك جميله
والصور فيها معبره ورقيقه قوى زى كلمات المدونه
اهلا رفقة عمر
نستطيع ان نعبر - احيانا - حين نجد ترجمة ما يدور داخلنا
ربما الوضع أختلف عن يوم البوست الأخير
الهرم ، القلم ، مصر
ثلاث اشياء حرصت على التوغل فيهم فى زيارتي السريعة
شكرا لزيارتك
إرسال تعليق