الاثنين، 1 يونيو 2020

اقبح الجرائم

كثيرون هم من فسر ما يحدث في الولايات المتحدة الامريكية علي انه كبح للحريات التي تنتقدنا فيها 

فحقيقة الامر ان ما يحدث هناك عنصرية ، وهي اقبح الف مرة مما يتم تسويقه علي انه - العادي - في كل العالم 

 فللحريه وجه واحد مضيء كحق للانسان وكقيمة مجتمعية ، فلنناقش اولا هل هي موجدة فعلا في كل العالم ؟ هل يستطيع انسان علي وجة الارض ان يأخذ حقه ؟ دون النظر الي لونه او دينه او رأيه ؟


هذا الكوكب ملئ بالشرور ، وكي يستمر الكوكب فيجب ان يكون هناك بعض النوايا الطيبة

هناك 4 تعليقات:

Unknown يقول...

النوايا الطيبة لا تكفى للقضاء على الشرور

حاول تفتكرنى يقول...

غير معروف
اوافق علي ذلك بشدة وما قصدته ابدا في العبارة
تحياتي

غير معرف يقول...

كلامك صح

حاول تفتكرنى يقول...

قمر الليل
اين انت ؟؟