اسطورة قديمة
أفترقا فتركت له الكوكب لتهيم
بحزنها بين الكواكب ، كان يتبعها من كوكب لآخر حتى
وصلت الأرض ، فبكت ، ومكان كل دمعة نبتت زهرة بيضاء ، حتى
أمتلئت الأرض بالزهور وغادرت المكان ؛ وصل بعدها حبيبها
فرأى المكان مُزهرعلم أن حبيبته كانت هنا ؛ عانق زهورها وكلما
قبض على زهرة انحنت له فلونها
، ويقبض على أخري تنحني له فيلونها حتي صار الزهر كله ملون وأبت
إحداها أن تنحني فظلت بيضاء
للابد أنها زهرة الياسمين
لا تنحني ،
فصمودك ووقوفك وعدم انحناءك سيحتفظ بالصورة الحقيقة فيك
هناك تعليقان (2):
ولكن اصابها بعض من ألم فلون قاعدتها بالاصفر وكادت ان تنحني ولكنها ابت فظل بها بعض من الالم ولكنها بيضاء حفظت كيانها وظل الاصل فيها بياضا يسود والاصفر اعتلالا يذكرها الا تنحني ابدا
دائما هناك عمق يشد القارئ لغرق اكبر بين طيات الكلمات بمدونتك
تحياتي لك
الله
بجد جميله القصه الرائعه دى
ارجوا التواصل بيننا
وسعدت جدا بمرورى هنا
إرسال تعليق