هناك لحظة – دائما ننكرها – نرغب فى آخرين ، لا يمثلون لنا شىء إلا كونهم ( آخرين )
نحتاجهم لا يمثلون شيئا غير انهم اخرين منطق مختلف تفكرت فى تلك الجملة حتى زادت من اضرابات افكارى فى تلك الايام اضطرابا جديدا تحت اى خانة اضع تلك الجملة تردد ام خوف ام امل ام حنين ام؟؟ ام؟؟
طالما أن المنطق مختلف ، فإيضا الخانة مختلفة ، فأى من هذه الخانات لا يصلح
ولكنى أعترف - على الاقل - بأنك تحسست الاختلاف
دعينى افسر ما لا تجدي معه التفاسير ، حين أكرر ( نرغب فى آخرين ، لا يمثلون لنا شىء إلا كونهم آخرين) لأننا ربمت نحتاجهم ولكننا لن نملكهم ، كحاجتنا للقمر الذى نراه ولا نملكه
ترى كم شخص نحتاجه ، هنا تكمن القضية ترى هل نعرفة ، هنا المشكلة تري هل يعرفنا ، هنا المعضلة تري هل سيستوعب هذا الاحتياج بالصورة النقية التي نستوعبها نحن ، هنا المصيبة اشعر أني لو أطلقت العنان لتفاسيري لن أتوقف دعينا نقول أنه ليس المنطق فقط هو المختلف بل كل شىء مختلف
هناك 7 تعليقات:
ولكن ما هى إلا لحظة
ان تحققت فسترى الأمور على ما هى
فإن لبست ثياب واتخذت لسان آخرين فيمكنك التمتع لبعض الوقت ولكن يبقى البحث جارياً
دائما وأبدا سيظل لدينا شعور بشىء مفتقد دائما ما نبحث عنه ونحاول جاهدين التلون بألوان الآخرين لعلنا نجه ونحقق سعينا
ولكن
يبقى البحث قائما
واللحظة لن تتحقق
doba
قرأت بعمق
هذا الشهور بالشىء المفتقد هو ما يجعلنا دتئما ننظر أنفسنا من مقياس الآخرين
ليبقى البحث قائما ، ولكن قد تتحقق اللحظة
يجب أن نترك باب اللحظات مواربا
فقد نحتاج للعودة منه
تحياتي
ولماذا ننكر تلك اللحظه الاولى لحظه الاحتياج
نخسر كثيرا بهذا الانكار
ففى نفس اللحظه التى نرى اختلافات الاخرين لو استطعنا التعاون والتراحم لكان من اليسير البوح بالاحتياج
لتصبح الحياه اجمل
لحظه الاعتراف دون خجل
احيانا يجب الاتاتى ابدا
وان تكون داخلك فقط
حسب نوع الاعتراف
فقد ينكا جراح قديمه
وقد يقطع الباب على قبول الاخرين
تحياتى
اهلا مني
قد يقطع الباب على قبول الآخرين
زاوية جديرة بالاحترام
ولكنها يجب أن تأتي هذه اللحظة ، إذا شعرنا يوما أنها تعرينا ، تؤخرنا ، ، حين نجتهد لنتجمل معها
وهذا ليس بالضرورة أن تكون جراح
فبعض الجراح تجعلنا نفتخر بها رغم كونها جراح
حتى لو لم نفتخر بها
فليس بالضرورة أن نداريها
تحياتي لك دائما
هناك لحظة – دائما ننكرها – نرغب فى آخرين ، لا يمثلون لنا شىء إلا كونهم ( آخرين )
نحتاجهم
لا يمثلون شيئا غير انهم اخرين
منطق مختلف
تفكرت فى تلك الجملة
حتى زادت من اضرابات افكارى فى تلك الايام
اضطرابا جديدا
تحت اى خانة اضع تلك الجملة
تردد
ام خوف
ام امل
ام حنين
ام؟؟ ام؟؟
دعواتكم
وتحياتى دوما
شيماء سمير
طالما أن المنطق مختلف ، فإيضا الخانة مختلفة ، فأى من هذه الخانات لا يصلح
ولكنى أعترف - على الاقل - بأنك تحسست الاختلاف
دعينى افسر ما لا تجدي معه التفاسير ، حين أكرر ( نرغب فى آخرين ، لا يمثلون لنا شىء إلا كونهم آخرين) لأننا ربمت نحتاجهم ولكننا لن نملكهم ، كحاجتنا للقمر الذى نراه ولا نملكه
ترى كم شخص نحتاجه ، هنا تكمن القضية
ترى هل نعرفة ، هنا المشكلة
تري هل يعرفنا ، هنا المعضلة
تري هل سيستوعب هذا الاحتياج بالصورة النقية التي نستوعبها نحن ، هنا المصيبة
اشعر أني لو أطلقت العنان لتفاسيري لن أتوقف
دعينا نقول أنه ليس المنطق فقط هو المختلف
بل كل شىء مختلف
تحياتي
fuzzy
ma mind now fuzzy from this words
ستعبر بى نحو الجنون بعناية فائقة
تحياتى
ودعواتك كثيرا كثيرا
إرسال تعليق